جمال الكشي يعود إلى دويتشه بنك في منصب الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا
أعلن دويتشه بنك اليوم عن تعيين جمال الكشي في منصب الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ونائب رئيس لجنة إنشاء القروض والاستشارات لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، اعتباراً من 1 أبريل 2024، حيث يخضع التعيين للموافقات التنظيمية السارية في هذا الشأن. ويحل جمال الكشي في منصبه الجديد رئيساً تنفيذياً لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا محل كايس هوفينج، والذي سيركز على مهامه كرئيس لقسم الخدمات البنكية للشركات لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، والرئيس الإقليمي لدويتشه بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وينضم الكشي إلى دويتشه بنك مجدداً بعد أن أمضى أربع سنوات رئيساً تنفيذياً لبنك الخليج الدولي ش.م.ب في البحرين، حاملاً معه ما يقارب 30 عاماً من الخبرة في المجال المصرفي في منطقة الشرق الأوسط. وكان جمال الكشي قد تولى سابقاً منصب الرئيس التنفيذي في دويتشه بنك لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بين عامي 2016 و2020. قبل ذلك شغل الكشي عدداً من مناصب الإدارة العليا لدى دويتشه بنك، منها الرئيس الإقليمي لدويتشه بنك في المملكة العربية السعودية. يباشر الكشي مهام منصبه من الرياض، وسيتنقل بينها وبين دبي لإدارة التواجد الواسع للبنك في المنطقة ودعم فرص النمو فيها، ويتبع إدارياً للرئيس التنفيذي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وألمانيا وعضو مجلس الإدارة ألكساندر فون زر مولن، بالإضافة إلى برثولد فورست، الرئيس المشارك لقسم تغطية الاستثمارات البنكية لأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا.
وفي تعليقه على إعلان تعيين جمال الكشي، قال فون زر مولن: "بعد نجاح خطة التحول الاستراتيجي لدويتشه بنك، فإننا نركز جهودنا على طموحات النمو، ونرى فرصاً واضحة للنمو في أهم الأسواق الناشئة مثل الشرق الأوسط وإفريقيا، بالإضافة إلى ارتفاع إقبال العملاء في ظل تسارع النشاط الاقتصادي في أهم ممرات النمو في المنطقة. يملك جمال الكشي المعرفة الشاملة بمنصة عمل دويتشه بنك في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، بالإضافة إلى الارتباط والتواصل مع العملاء في أنحاء المنطقة مما سيساعدنا في تحقيق كامل إمكانياتنا فيه."
وأضاف فروست: "يسرنا عودة انضمام موهبة مميزة مثل جمال الكشي، وهو ما يساهم في تعزيز التركيز الاستراتيجي على خدمات الاستشارات التنفيذية في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. تحتل منصة دويتشه بنك مركزاً يؤهلها لدعم استثمارات العملاء، والتي تشهد زيادة في تدفقها من وإلى أسواق المنطقة." وعلق هوفينج: "تشرفت وسعدت خلال السنوات الماضية بقيادة أعمال دويتشه بنك في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ويسرني أن أسلم زمام القيادة لجمال ليترأس المرحلة المقبلة والتي تركزعلى تنمية الخدمات الاستثمارية والوصول إلى مسؤولي الشركات التنفيذيين في المنطقة. يملك جمال خبرة محلية هامة وعلاقات تساعدنا في تحقيق طموحاتنا الكبيرة في المنطقة".
يذكر أن تاريخ التزام دويتشه بنك في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا يعود إلى أكثر من قرن من الزمان. وقد نجح البنك منذ عام 2010 في مضاعفة التزامه الرأسمالي في المنطقة، والاستثمار في أبرز التقنيات، ودعم التطوير المستمر لأسواق المال في المنطقة. ويعتبر دويتشه بنك لاعباً قوياً في قطاع الخدمات المالية الإسلامية على مدار أكثر من عشر سنوات، وهو مزود عالمي لحلول التمويل الإسلامي التي تخدم احتياجات العملاء المتزايدة.
دويتشه بنك أيه جي قسم الإعلام والعلاقات العامة
مهند النحاس دبي هاتف: 754-3611(4)971+ mohanad.nahas@db.com بيانات إخلاء المسؤولية والإفصاح
تحتوي هذه النشرة على تصريحات مستقبلية. والتصريحات المستقبلية هي تصريحات لا تمثل حقائق تاريخية، بل تتضمن تصريحات حول اعتقاداتنا وتوقعاتنا والافتراضات المبنية علها. تستند هذه التصريحات إلى خطط وتقديرات وتوقعات حسب ما هي متوفرة حالياً لدى إدارة "دويتشه بنك". وعليه فإن التصريحات المستقبلية تتعلق فقط بالفترة الزمنية التي يتم الإعلان خلالها عنها، ونحن لا نتحمل أي التزام أو مسؤولية بتحديث أي من هذه التصريحات علناً في ضوء ما يستجد من معلومات أو أحداث مستقبلية.
ونظراً لطبيعة التصريحات المستقبلية فإنها تتضمن مخاطر وشكوك. لذا فإن هناك عدداً من العوامل الهامة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية اختلافاً جوهرياً عن تلك النتائج الواردة في أي تصريح مستقبلي. هذه العوامل تتضمن ظروف وأوضاع الأسواق المالية في ألمانيا وفي أوروبا وفي الولايات المتحدة الأمريكية وفي غيرها من الأسواق التي نحقق فيها نسبة هامة من إيراداتنا والتي ندير فيها حصة كبيرة من أصولنا، كما تتضمن تغير أسعار الأصول ومستوى تذبذب الأسواق، واحتمالية عجز المدينين أو الأطراف التجارية المقابلة عن سداد الديون، وتطبيق مبادراتنا الاستراتيجية، ومدى موثوقية ودقة سياسات وإجراءات وأساليب البنك في إدارة المخاطر، وغيرها من المخاطر المشار إليها في طلبنا المقدم لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC). كما يتضمن نموذج طلبنا رقم 20-F المقدم لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية بتاريخ 20 مارس 2020 هذه العوامل بالتفصيل تحت عنوان "عوامل المخاطر". تتوفر نسخ من هذه الوثيقة عند الطلب كما يمكن تنزيل ملفها عبر الرابط www.db.com/ir.
أعلن دويتشه بنك اليوم عن تعيين جمال الكشي في منصب الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ونائب رئيس لجنة إنشاء القروض والاستشارات لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، اعتباراً من 1 أبريل 2024، حيث يخضع التعيين للموافقات التنظيمية السارية في هذا الشأن. ويحل جمال الكشي في منصبه الجديد رئيساً تنفيذياً لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا محل كايس هوفينج، والذي سيركز على مهامه كرئيس لقسم الخدمات البنكية للشركات لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، والرئيس الإقليمي لدويتشه بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وينضم الكشي إلى دويتشه بنك مجدداً بعد أن أمضى أربع سنوات رئيساً تنفيذياً لبنك الخليج الدولي ش.م.ب في البحرين، حاملاً معه ما يقارب 30 عاماً من الخبرة في المجال المصرفي في منطقة الشرق الأوسط. وكان جمال الكشي قد تولى سابقاً منصب الرئيس التنفيذي في دويتشه بنك لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بين عامي 2016 و2020. قبل ذلك شغل الكشي عدداً من مناصب الإدارة العليا لدى دويتشه بنك، منها الرئيس الإقليمي لدويتشه بنك في المملكة العربية السعودية. يباشر الكشي مهام منصبه من الرياض، وسيتنقل بينها وبين دبي لإدارة التواجد الواسع للبنك في المنطقة ودعم فرص النمو فيها، ويتبع إدارياً للرئيس التنفيذي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وألمانيا وعضو مجلس الإدارة ألكساندر فون زر مولن، بالإضافة إلى برثولد فورست، الرئيس المشارك لقسم تغطية الاستثمارات البنكية لأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا.
وفي تعليقه على إعلان تعيين جمال الكشي، قال فون زر مولن: "بعد نجاح خطة التحول الاستراتيجي لدويتشه بنك، فإننا نركز جهودنا على طموحات النمو، ونرى فرصاً واضحة للنمو في أهم الأسواق الناشئة مثل الشرق الأوسط وإفريقيا، بالإضافة إلى ارتفاع إقبال العملاء في ظل تسارع النشاط الاقتصادي في أهم ممرات النمو في المنطقة. يملك جمال الكشي المعرفة الشاملة بمنصة عمل دويتشه بنك في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، بالإضافة إلى الارتباط والتواصل مع العملاء في أنحاء المنطقة مما سيساعدنا في تحقيق كامل إمكانياتنا فيه."
وأضاف فروست: "يسرنا عودة انضمام موهبة مميزة مثل جمال الكشي، وهو ما يساهم في تعزيز التركيز الاستراتيجي على خدمات الاستشارات التنفيذية في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. تحتل منصة دويتشه بنك مركزاً يؤهلها لدعم استثمارات العملاء، والتي تشهد زيادة في تدفقها من وإلى أسواق المنطقة."
وعلق هوفينج: "تشرفت وسعدت خلال السنوات الماضية بقيادة أعمال دويتشه بنك في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ويسرني أن أسلم زمام القيادة لجمال ليترأس المرحلة المقبلة والتي تركزعلى تنمية الخدمات الاستثمارية والوصول إلى مسؤولي الشركات التنفيذيين في المنطقة. يملك جمال خبرة محلية هامة وعلاقات تساعدنا في تحقيق طموحاتنا الكبيرة في المنطقة".
يذكر أن تاريخ التزام دويتشه بنك في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا يعود إلى أكثر من قرن من الزمان. وقد نجح البنك منذ عام 2010 في مضاعفة التزامه الرأسمالي في المنطقة، والاستثمار في أبرز التقنيات، ودعم التطوير المستمر لأسواق المال في المنطقة. ويعتبر دويتشه بنك لاعباً قوياً في قطاع الخدمات المالية الإسلامية على مدار أكثر من عشر سنوات، وهو مزود عالمي لحلول التمويل الإسلامي التي تخدم احتياجات العملاء المتزايدة.
قسم الإعلام والعلاقات العامة
مهند النحاس
دبي
هاتف: 754-3611(4)971+
mohanad.nahas@db.com
بيانات إخلاء المسؤولية والإفصاح
تحتوي هذه النشرة على تصريحات مستقبلية. والتصريحات المستقبلية هي تصريحات لا تمثل حقائق تاريخية، بل تتضمن تصريحات حول اعتقاداتنا وتوقعاتنا والافتراضات المبنية علها. تستند هذه التصريحات إلى خطط وتقديرات وتوقعات حسب ما هي متوفرة حالياً لدى إدارة "دويتشه بنك". وعليه فإن التصريحات المستقبلية تتعلق فقط بالفترة الزمنية التي يتم الإعلان خلالها عنها، ونحن لا نتحمل أي التزام أو مسؤولية بتحديث أي من هذه التصريحات علناً في ضوء ما يستجد من معلومات أو أحداث مستقبلية.
ونظراً لطبيعة التصريحات المستقبلية فإنها تتضمن مخاطر وشكوك. لذا فإن هناك عدداً من العوامل الهامة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية اختلافاً جوهرياً عن تلك النتائج الواردة في أي تصريح مستقبلي. هذه العوامل تتضمن ظروف وأوضاع الأسواق المالية في ألمانيا وفي أوروبا وفي الولايات المتحدة الأمريكية وفي غيرها من الأسواق التي نحقق فيها نسبة هامة من إيراداتنا والتي ندير فيها حصة كبيرة من أصولنا، كما تتضمن تغير أسعار الأصول ومستوى تذبذب الأسواق، واحتمالية عجز المدينين أو الأطراف التجارية المقابلة عن سداد الديون، وتطبيق مبادراتنا الاستراتيجية، ومدى موثوقية ودقة سياسات وإجراءات وأساليب البنك في إدارة المخاطر، وغيرها من المخاطر المشار إليها في طلبنا المقدم لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC). كما يتضمن نموذج طلبنا رقم 20-F المقدم لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية بتاريخ 20 مارس 2020 هذه العوامل بالتفصيل تحت عنوان "عوامل المخاطر". تتوفر نسخ من هذه الوثيقة عند الطلب كما يمكن تنزيل ملفها عبر الرابط www.db.com/ir.